ازيكم
.
دا خبر عن النجم
.
نجح الفنان الشاب أحمد فلوكس في أن يجد لنفسه مكانا مميزا بين النجوم الصاعدين بقوة إلى الصفوف الأولى، وهو يملك عقلية منظمة تضبط اختياراته وخطواته، وبينما نراه بطلا في عمل مهم إلا أنه لا يتراجع عن قبول دور أصغر في عمل آخر لثقته بأن هذا الدور سوف يضيف إليه الكثير سواء على مستوى الجماهيرية أو الخبرة الفنية.
وفي رمضان هذا العام خاض تجربة ثرية في مسلسل “الباطنية” مع الفنان الكبير صلاح السعدني وكانت له مغامرة في مسلسل “أنا قلبي دليلي” الذي قدم خلاله شخصية الفنان أنور وجدي ومن هنا بدأ هذا اللقاء معه:
ألا ترى أن تقديم شخصية أنور وجدي مغامرة؟
بكل تأكيد هي مغامرة كبيرة لكنها ممتعة، وممثل مثلي لا يمكن أن يتردد أمام سحر شخصية مثل أنور وجدي والمعروف أن حياته كانت رحلة كفاح طويلة وهو شخصية ثرية وجذابة ومحورية في حياتي، لأنه من الصعب جدا تقديم شخصية مازالت حاضرة في ذهن الناس.
هل تتمنى أن تقدم شخصية أنور وجدي في مسلسل مستقل عن حياته؟
أتمنى فهو فنان يستحق ذلك لأنه كما قلت عاش رحلة كفاح طويلة حتى أصبح أهم نجوم السينما في عصره وكان منتجا ومخرجا، لكن أتصور أن هذا العمل يحتاج تحضيراً جيداً وبحثاً طويلاً في حياته ولابد أن تكون الشركة المنتجة متحمسة لتقديم عمل كبير يشرف هذا النجم المهم في تاريخنا السينمائي.
تردد أنه كانت هناك خلافات بينك وبين الفنانة صفاء سلطان التي أدت شخصية ليلى مراد في العمل؟
هذا كلام غير منطقي ولا صحة له فلماذا أختلف مع صفاء سلطان؟ بالعكس كانت العلاقة جيدة جدا وهي فنانة مجتهدة وقد تعبت كثيرا في هذا العمل كما كل الفريق؟ وأتمنى أن يكون المسلسل بمثابة انطلاقة كبيرة لها لأنها تحملت مسؤولية كبيرة في هذا المسلسل.
وماذا حمسك لدور “فتحي العقاد” في مسلسل “الباطنية”؟
أولا، هو عمل كبير ومع نجم مهم هو صلاح السعدني ويضم مجموعة هائلة من الأبطال منهم لوسي وغادة عبد الرازق، والورق لمصطفى محرم والإخراج لمحمد النقلي والشخصية ثرية ومهمة في الأحداث وتمر بمراحل عدة وأي فنان يسعد بها.
لكن نفس الشخصية قدمها فاروق الفيشاوي في فيلم “الباطنية” ألم تخش المقارنة؟
المقارنة غير واردة لأن الموضوع مختلف والمسلسل من 30 حلقة في حين مدة الفيلم ساعتان وتفاصيل العمل هنا وتطور الأحداث مختلف، وبكل تأكيد فاروق الفيشاوي نجم كبير وأنا أحلم بأن أحقق ولو ربع ما حققه من نجومية.
ألم تتأثر بأدائه في الفيلم؟
شاهدت الفيلم وهو من أنجح أفلام نادية الجندي وفاروق الفيشاوي وفريد شوقي وكلهم نجوم كبار لكنني أخذت خيوط الشخصية من ورق الكاتب مصطفى محرم وبالاتفاق مع المخرج محمد النقلي ووضعت لها إطارا مميزا بالاتفاق مع مصممة الملابس منى الزرقاني وكذلك الماكيير والكوافير.
شاركت في أداء أغنية للدعاية للمسلسل هل تفكر في الغناء؟
على الإطلاق، فلا علاقة لي بالغناء لكنني شاركت في أداء الأغنية مع المطربة الشعبية منار على سبيل الدعاية للمسلسل فقط ومن حسن حظي أن الأغنية نجحت وانتشرت وتكرار التجربة مرهون بطبيعة الموضوع وحاجته إلى الغناء.
ما أهمية مسلسل “الباطنية” في مشوارك؟
الحمد لله ردود الفعل مشجعة جدا والمسلسل شهد نسبة مشاهدة عالية في رمضان وجمعني بنجوم كبار والدور مهم على مستوى القيمة والمساحة والتأثير وهو دور بطولة حقيقي يضاف إلى رصيدي وأعتبره انطلاقة مهمة في مشواري.
نلاحظ تذبذبا في مستوى بطولاتك فبعد أن تقدم عملا مهما نراك في دور محدود في عمل آخر، كيف تخطط لأعمالك؟
ليست مسألة تخطيط ولكني في مرحلة أحصد فيها خبرات وعندما أحصل على دور بطولة مهم ومساحته كبيرة لا مانع من أن أشارك بدور مساحته محدودة في عمل كبير ومميز ويكون لدي قناعة بأني أستفيد منه.
ألا تخشى أن يؤثر حضورك التلفزيوني في أحلامك السينمائية؟
هذه مسألة قديمة لأن نجوم السينما أصبحوا يهتمون بالتلفزيون قدر اهتمامهم بالسينما، ومسلسل ناجح يمكن أن يضع لي قاعدة جماهيرية تساعدني في السينما.
وماذا عن مشروعاتك السينمائية للمرحلة المقبلة؟
لدي فكرة فيلم عنوانه “حليب قلبي” أعكف على كتابته وهو مشروعي الجديد وأتمنى أن يبدأ تنفيذه قريباً.
..
نقلا عن احد المواقع
..
.
دا خبر عن النجم
.
نجح الفنان الشاب أحمد فلوكس في أن يجد لنفسه مكانا مميزا بين النجوم الصاعدين بقوة إلى الصفوف الأولى، وهو يملك عقلية منظمة تضبط اختياراته وخطواته، وبينما نراه بطلا في عمل مهم إلا أنه لا يتراجع عن قبول دور أصغر في عمل آخر لثقته بأن هذا الدور سوف يضيف إليه الكثير سواء على مستوى الجماهيرية أو الخبرة الفنية.
وفي رمضان هذا العام خاض تجربة ثرية في مسلسل “الباطنية” مع الفنان الكبير صلاح السعدني وكانت له مغامرة في مسلسل “أنا قلبي دليلي” الذي قدم خلاله شخصية الفنان أنور وجدي ومن هنا بدأ هذا اللقاء معه:
ألا ترى أن تقديم شخصية أنور وجدي مغامرة؟
بكل تأكيد هي مغامرة كبيرة لكنها ممتعة، وممثل مثلي لا يمكن أن يتردد أمام سحر شخصية مثل أنور وجدي والمعروف أن حياته كانت رحلة كفاح طويلة وهو شخصية ثرية وجذابة ومحورية في حياتي، لأنه من الصعب جدا تقديم شخصية مازالت حاضرة في ذهن الناس.
هل تتمنى أن تقدم شخصية أنور وجدي في مسلسل مستقل عن حياته؟
أتمنى فهو فنان يستحق ذلك لأنه كما قلت عاش رحلة كفاح طويلة حتى أصبح أهم نجوم السينما في عصره وكان منتجا ومخرجا، لكن أتصور أن هذا العمل يحتاج تحضيراً جيداً وبحثاً طويلاً في حياته ولابد أن تكون الشركة المنتجة متحمسة لتقديم عمل كبير يشرف هذا النجم المهم في تاريخنا السينمائي.
تردد أنه كانت هناك خلافات بينك وبين الفنانة صفاء سلطان التي أدت شخصية ليلى مراد في العمل؟
هذا كلام غير منطقي ولا صحة له فلماذا أختلف مع صفاء سلطان؟ بالعكس كانت العلاقة جيدة جدا وهي فنانة مجتهدة وقد تعبت كثيرا في هذا العمل كما كل الفريق؟ وأتمنى أن يكون المسلسل بمثابة انطلاقة كبيرة لها لأنها تحملت مسؤولية كبيرة في هذا المسلسل.
وماذا حمسك لدور “فتحي العقاد” في مسلسل “الباطنية”؟
أولا، هو عمل كبير ومع نجم مهم هو صلاح السعدني ويضم مجموعة هائلة من الأبطال منهم لوسي وغادة عبد الرازق، والورق لمصطفى محرم والإخراج لمحمد النقلي والشخصية ثرية ومهمة في الأحداث وتمر بمراحل عدة وأي فنان يسعد بها.
لكن نفس الشخصية قدمها فاروق الفيشاوي في فيلم “الباطنية” ألم تخش المقارنة؟
المقارنة غير واردة لأن الموضوع مختلف والمسلسل من 30 حلقة في حين مدة الفيلم ساعتان وتفاصيل العمل هنا وتطور الأحداث مختلف، وبكل تأكيد فاروق الفيشاوي نجم كبير وأنا أحلم بأن أحقق ولو ربع ما حققه من نجومية.
ألم تتأثر بأدائه في الفيلم؟
شاهدت الفيلم وهو من أنجح أفلام نادية الجندي وفاروق الفيشاوي وفريد شوقي وكلهم نجوم كبار لكنني أخذت خيوط الشخصية من ورق الكاتب مصطفى محرم وبالاتفاق مع المخرج محمد النقلي ووضعت لها إطارا مميزا بالاتفاق مع مصممة الملابس منى الزرقاني وكذلك الماكيير والكوافير.
شاركت في أداء أغنية للدعاية للمسلسل هل تفكر في الغناء؟
على الإطلاق، فلا علاقة لي بالغناء لكنني شاركت في أداء الأغنية مع المطربة الشعبية منار على سبيل الدعاية للمسلسل فقط ومن حسن حظي أن الأغنية نجحت وانتشرت وتكرار التجربة مرهون بطبيعة الموضوع وحاجته إلى الغناء.
ما أهمية مسلسل “الباطنية” في مشوارك؟
الحمد لله ردود الفعل مشجعة جدا والمسلسل شهد نسبة مشاهدة عالية في رمضان وجمعني بنجوم كبار والدور مهم على مستوى القيمة والمساحة والتأثير وهو دور بطولة حقيقي يضاف إلى رصيدي وأعتبره انطلاقة مهمة في مشواري.
نلاحظ تذبذبا في مستوى بطولاتك فبعد أن تقدم عملا مهما نراك في دور محدود في عمل آخر، كيف تخطط لأعمالك؟
ليست مسألة تخطيط ولكني في مرحلة أحصد فيها خبرات وعندما أحصل على دور بطولة مهم ومساحته كبيرة لا مانع من أن أشارك بدور مساحته محدودة في عمل كبير ومميز ويكون لدي قناعة بأني أستفيد منه.
ألا تخشى أن يؤثر حضورك التلفزيوني في أحلامك السينمائية؟
هذه مسألة قديمة لأن نجوم السينما أصبحوا يهتمون بالتلفزيون قدر اهتمامهم بالسينما، ومسلسل ناجح يمكن أن يضع لي قاعدة جماهيرية تساعدني في السينما.
وماذا عن مشروعاتك السينمائية للمرحلة المقبلة؟
لدي فكرة فيلم عنوانه “حليب قلبي” أعكف على كتابته وهو مشروعي الجديد وأتمنى أن يبدأ تنفيذه قريباً.
..
نقلا عن احد المواقع
..